ان المشروع الطموح والخيار الآمن الذي قدمه فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني من أجل مستقبل واعد، ومن أجل فتح صفحة جديدة من الأمل والطموح والعمل الجادّ لبناء الوطن الذي يستحقونه. الجميع
نعم لمأمورية الشباب الثانية لفخامة رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني
الشعب الموريتاني أعلن تمسكه بخيار الأمن لفخامة رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني
وحرصه على تبوؤ المرأة الموريتانية المكانةَ المناسبة لكي تلعب الدور المنوط بها، فهي سفيرة فوق العادة كما تمثل ذاك في السيدة الاولى الدكتورة مريم محمد فاضل الداه
حرص خلال السنوات الماضية على تحقيق العديد من مطالب الشباب في مختلف المجالات، كما عمل على إصلاح المنظومة التعليمية الوطنية لكي توفر لكل الشباب فرصا متساوية في تعليم ذي جودة يؤهلهم للاندماج السلس في الحياة العملية وللمشاركة الفعالة في بناء الوطن
ان إنجازات الرئيس تجسدت على ارض واقع منها:
بناء وتجهيز مركب جامعي جديد يتسع لـ11 ألف طالب
وتشييد وتجهيز عدة مؤسسات التعليمية
وبرامجُ عدة للتكوين والتأهيل والتشغيل، فضلا عن العمل على تعزيز حضور الشباب في مركز الصنع القرار
خلال المامورية المنصرمة لفخامة رئيس الجمهورية ومابذله من جهود جبارة من أجل رفع التحديات والنهوض بموريتانيا يستحق الإشادة والتثمين
برئاسته للاتحاد الإفريقي، مما يؤكد على دورها الريادي والفعال في تعزيز التكامل الإفريقي وتحقيق السلام والاستقرار في القارة،
والانفتاح السياسي الذي كرسه منذ تسلمه مقاليد السلطة في البلاد، كما شهدت البلاد تحولات اقتصادية واجتماعية وسياسية تحت قيادته، مما جعله محل ثقة
كما نجح في المحافظة على الأمن والاستقرار وتوفير جو من التهدئة والانسجام الوطني لا غنى عنه لتحقيق الوحدة الوطنية وترسيخ النظام الديمقراطي
حيث وعدولد الغزواني بإنشاء مندوبية جديدة لتمكين الشباب، وإطلاق مشاريع زراعية لتحقيق الاكتفاء الذاتي، وتنظيم حوار سياسي يشارك فيه الجميع.
كذالك تفعيل كل أجهزة التفتيش والرقابة على المال العام، كما شدد على أن لا تراجع عن السياسة الاجتماعية ولا تراجع عن المدرسة الجمهورية، مشيرا إلى أن الأمن خط أحمر وهو أولوية الأولويات في المرحلة المقبلة
شكرا فخامة رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني
بقلم الإعلامية بشرى الشيخ حامد