بوادر أزمة عطش جديدة تهدد انواكشوط

تعيش أحياء واسعة من انواكشوط على وقع انقطاعات مستمرة للمياه ،وذلك منذ مايزيد على ثلاثة اسابيع ،ماجعل السكان يلجؤون الى الصهاريج والعربات لجلب المياه الى منازلهم

ويعتبر حي سانتر امتير أكثر المتضررين حيث يئس سكانه من احتمالية عودة المياه الى حنفياتهم ما جعل الجميع يبدي تخوفه من أزمة مياه باتت بوادرها تلوح في الأفق .

هذا وتعرض انواكشوط قبل شهرين لأكبر مشكل مياه في تاريخ العاصمة ،اُكتُشف لاحقا أنه كان نتيجة التسيب وسوء التسيير وحتى الإهمال ،واسفر عن اقالات في كبار موظفي شركة المياه وعلى رأسهم المدير العام محمد محمود ولد جعفر .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى