ويعتبر حي سانتر امتير أكثر المتضررين حيث يئس سكانه من احتمالية عودة المياه الى حنفياتهم ما جعل الجميع يبدي تخوفه من أزمة مياه باتت بوادرها تلوح في الأفق .
هذا وتعرض انواكشوط قبل شهرين لأكبر مشكل مياه في تاريخ العاصمة ،اُكتُشف لاحقا أنه كان نتيجة التسيب وسوء التسيير وحتى الإهمال ،واسفر عن اقالات في كبار موظفي شركة المياه وعلى رأسهم المدير العام محمد محمود ولد جعفر .