تطبيق Death Clock “ساعة الموت” للتنبؤ بموت الإنسان يثير الجدل والأسئلة الأخلاقية !

 

في أحدث التطبيقات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، أطل تطبيق “ساعة الموت”، برأسه، ليقول للمستخدم بانه يستطيع ابلاغه بالوقت المتبقي من حياته. أدناه تفاصيل الموضوع المثير:

📌 أطلق رائد الاعمال برنت فرانسن، في شهر آيار من هذه العام، تطبيقاً يقوم بتخمين موعد وفاة الانسان.

📌يحاول التطبيق تحليل نمط حياة المستخدم بدقة، من خلال الذكاء الاصطناعي، لتحديد موعد الوفاة .

📌 عند تحميل التطبيق، يُطلب من المستخدم الإجابة عن مجموعة من الأسئلة المتعلقة بعاداته اليومية، مثل أوقات النوم، النظام الغذائي، وطبيعة الأنشطة البدنية.

📌 التطبيق متاح، بصورة مجانية، في الولايات المتحدة فقط، عبر متجري App Store و Play Store .

📌يوجد اشتراك سنوي بقيمة 40 دولار لخصائص أضافية، منها ساعة للعد التنازلي، تظهر الوقت المتبقي حتى تاريخ الوفاة المتوقع.

📌 تم تدريب التطبيق على بيانات مأخوذة من أكثر من 1.200 دراسة حول متوسط العمر المتوقع، وقد شملت حوالي 53 مليون مشارك.

📌 يعتمد التطبيق على خوارزميات متطورة وتقنيات التعلم الآلي، ومعلومات ملايين الأشخاص.

📌 برنت فرانسن يزعم أن تطبيقه أدق من التطبيقات السابقة، لأنه يعتمد على الذكاء الاصطناعي بدلاً من الحسابات ” الاكتوارية ” التقليدية.

📌 التطبيقات السابقة تعتمد على مفهوم “الحياة الاكتوارية Actuarial Life “، الذي يستخدم إحصائيات لحساب متوسط العمر بناءً على العمر، الجنس، البيئة، الوراثة، والعوامل الاجتماعية بشكل عام.

📌 لم يُفصح مطور التطبيق عن تفاصيل النموذج المستخدم للذكاء الاصطناعي، مما يثير تساؤلات حول دقة النتائج.

📌 يثير التطبيق عدة مشكلات، منها دينية ومالية وأخلاقية ونفسية تتعلق بتأثير توقعات الوفاة على المستخدمين، والقلق المترتب عليها.

📌 بغض النظر عن الانتقادات وعدم دقته، يشجع التطبيق على الاهتمام بصحة الأفراد وعاداتهم اليومية، لتحسين جودة حياتهم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى