خطاب الرئيس الروسي بوتين في اجتماع قمة “بريكس” الموسع.
بشأن توسيع “بريكس”سيكون من الخطأ تجاهل الاهتمام غير المسبوق من دول الجنوب العالمي والشرق.
أشار بوتين إلى المكانة العالية والنفوذ اللذين تتمتع بهما “بريكس” على الساحة العالمية.
اقترح الرئيس الروسي تشكيل قائمة بالدول الشريكة لـ”بريكس”وتثبيت ذلك في البيان الختامي للقمة.
تُظهر دول “بريكس” مسؤوليتها عن الوضع العالمي بالفعل وليس بمجرد القول.
تمتلك دول”بريكس” إمكانيات اقتصادية وعلمية وديموغرافية وسياسية هائلة.
الاقتصاد العالمي و”بريكس”
التجارة العالمية والاقتصاد العالمي يتغيران بشكل كبير، حيث تنتقل مراكز النشاط نحو الأسواق الناشئة.
تُظهر اقتصادات دول “بريكس” صمودًا بفضل السياسة المدروسة.
حصة دول “بريكس”في الاقتصاد العالمي وفقًا لمعدل القوة الشرائية تتجاوز بشكل موثوق حصة دول “مجموعة السبع”.
تواصل ضغوطات الديون في الدول المتقدمة، ويجري تفكيك التجارة العالمية.
أدوات “بريكس”
ستصبح المنصة الاستثمارية الجديدة لـ”بريكس” دعمًا للاقتصادات الوطنية والاستثمارات.
سيساعد إطلاق آلية مشاورات “بريكس” بشأن مسائل منظمة التجارة العالمية في تطوير موقف مشترك بشأن قواعد أكثر عدلاً للاقتصاد العالمي.
يمكن لـ”بريكس” في المستقبل إنشاء آليات لحل النزاعات التجارية.
ستساعد بورصة الحبوب لـ”بريكس” في تشكيل مؤشرات سعر عادلة للحبوب في العالم.
ستساعد مبادرة إنشاء بورصة الحبوب لـ”بريكس”في حماية الأسواق الوطنية من التدخل الخارجي والمضاربات.
يجب النظر في تحويل بورصة الحبوب لـ”بريكس” إلى بورصة سلع كاملة في المستقبل.
يجب إطلاق منصة تنافسية عادلة لدول “بريكس”.
تقترح روسيا إنشاء منصة مستقلة لـ”بريكس” للمعادن الثمينة والألماس.
الطب والعلوم
يجب على دول”بريكس” تعزيز قدرة مركز اللقاحات وشبكة أبحاث السل.
دعا بوتين دول “بريكس”للانضمام إلى مدونة السلوك الروسية في مجال الذكاء الاصطناعي.
من الضروري تعزيز التعاون بين دول “بريكس” في مجال الصحة، بما في ذلك الطب النووي
